كانت ثكنة عسكرية للجيش الروماني ووُجد بساحتها...
كافح من أجل هويته فيما مضى وما زال يكافح وسيبقى
قد أضعت على نفسك فرصة التمتع بجمال الأحراش الطبيعية
الأمر الذي دفع بالفلسطينيين لجعل الموقع هناك نقطة تماس مع الاحتلال
حكايات وروايات عن الدير، لكن زيارة له ستأخذك بالتأكيد لعبق فريد من الزمان الغابر.