مع اقتراب شهر رمضان المبارك جددت قوات الاحتلال برج المراقبة والتجسس الذي تنصبه على المدرسة التنكزية على سطح الرواق الغربي للمسجد الأقصى، وركبت مزيداً من الكاميرات على مئذنة السلسلة وبابي المطهرة والسل
أصدرت محكمة العدل الدولية اليوم قراراً من ستة بنود: إلزام "إسرائيل" باتخاذ كافة التدابير لوقف قتل الفلسطينيين، منع إيقاع ضرر جسدي أو عقلي جسيم بحقهم، وقف أي إجراءات محسوبة للتسبب بفنائهم أو فناء جزء م
لم يعد خافياً اليوم أن الكيان الصهيوني يخوض حربه الحالية مدفوعاً بالحاجة النفسية للانتقام ومداواة جرح الذات المتضخمة التي مرغها يوم 7 أكتوبر في التراب، وأن هذه الحرب الانتقامية لا تحمل الحد الأدنى من
يخوض الاحتلال حربه ضد المـ.ـقـ.ـاومة على أساس فارق القوة والإمكانات؛ أن يمحو بالقوة المتجبرة إرادة التمسك بالحق، كما كانت النظرية القتالية لكل استعمار سابق ضد أصحاب الحق. تقوم هذه النظرية لدى الصها
تطرح الولايات المتحدة والإعلام الغربي وجزء كبير من صداه العربي سؤال "ما بعد حماس" في غزة باعتباره سؤال اللحظة الراهنة، متجاهلة أن هذا السؤال تقرره وقائع المعركة، وأن اللحظة الراهنة لم تصل إلى أي إنجاز
بعد الضربة الأولى التي تلقاها جيش الاحتلال يوم 7 أكتوبر سادت الصدمة لعدة أيام قبل أن يبدأ الاحتلال بتقديم خطة هجومه المضاد الإعلامي والعسكري والسياسي. في الشق الإعلامي بدا واضحاً أن الاستراتيجية ق
كان العدوان على المسجد الأقصى المبارك ومحاولة طمس هويته الإسلامية، وتوظيف الطقوس التوراتية لتحويله إلى مقدسٍ مشترك تمهيداً لتهويده بالكامل العنوان المركزي وقادح التفجير الذي من أجله انطلقت المقاومة في معركتها المظفرة "طوفان الأقصى"
مر حتى الآن يومان من عدوان العرش التوراتي على المسجد الأقصى، وما زالت ثلاثة أيامٍ منه تنتظرنا. بوضوح ودون تجميل؛ حقق عدوان العرش أهدافه منذ يومه الأول، فبدأ من حيث انتهت ذروة اقتحامات العرش العام الما
تتلبد سماء فلسطين المحتلة بسحب مواجهةٍ مقبلة على مختلف الجبهات: فالحركة الأسيرة تستعد للمرة الثانية هذا العام لإطلاق إضرابها الجماعي، وفي المسجد الأقصى يُرتقب العدوان الأعتى لهذا العام في موسم الأعياد