فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: لم يكتف الاحتلال بتكبيد عائلات الشهداء والأسرى الفلسطينيين ألم وحسرة فراق أبنائهم، بل زاد على ذلك بتشتيت شملهم بعد تسويه منازلهم بالأرض هدما وتفجيرا، في محاولة "ردع" يا
نابلس - قدس الإخبارية: وصلنا مجمع الحافلات في نابلس، فهذه النقطة المخصصة لمن يريد من أبناء المدينة وقراها المجاورة التوجه إلى باقي مدن الضفة، ومن هنا تحديداً يركب الذاهبون نحو حاجز قلنديا العسكري شمال
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: لم يكن صباح الثالث عشر من حزيران الحالي، عاديا بالنسبة لام بلال؛ التي ارتدت فيه ثوبها الفلسطيني المطرز بالألوان الزاهية ابتاعته خصيصا لتستقبل فيه ابنها، كما حضرت بمساعد
فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: كانت المرة الأولى التي يشاهد فيها الرحالة سعود العيدي العلم الإسرائيلي عن قرب، حدث ذلك عندما كان جالسا في الساحة الخارجية لأحد الفنادق في سيرلانكا، حيث قدم إليه أحد الا
ابتسمتُ.. عندما داعبتني طفلتي نور التي ألصقت جسدها ورأسها في الأرض، وراحت تنظر إلي من أسفل شق باب غرفتها، ربما هذا الشق من ضمن الألعاب المسلية لها، لكنه كان بالنسبة لي ذات يوم، النور الوحيد الذي يوصلن
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: فرد أصابعه الخمسة فوق كتف والدته الجالسة إلى يمينه في صالة المنزل الواسعة، وشدها نحوه قليلا، وقرب فمه من أذنها مستفهما "كم يوم أقمت لي بيت العزاء"؟، لكنها لم تسمع ما قا
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: أدار السائق مقود سيارته، بعد أن أجرى اتصالات مع زملائه، يستعلم من خلالها عن وضع الطريق بين مدينتي رام الله ونابلس، "ألو.. فاتحة الطريق ولّا شو؟.. يعني ألِف من أوصرين؟..
رام الله - قُدس الإخبارية: مسندا ظهره إلى سور إحدى البنايات القريبة من منزله، متهاوية قواه، تروح عيناه وتجيء كلما تحركت أقدام أطفال الجيران، كانوا يركضون وراء كرة، قال محمد زيادة: "مش هاممني ولا إشي ل
رام الله – قُدس الإخبارية: تكبد قطاع الدواجن في الضفة خسائر مادية بلغت ثلاثة ملايين شيقل خلال موجة الحر التي بدأت منذ أيام، حيث أدت هذه الموجة لنفوق 50 ألف طير في محافظات طولكرم، قلقيلية، جنين، طوباس.
سجن مجدو كما هو، بجدرانه وأسلاكه الشائكة، الجنود والحراس بأعتى أسلحتهم، كاميرات المراقبة المنتشرة في كل مكان، لكنهم بدوا أكثر شراسة من ذي قبل، قسوة مطلقة صراخ وشتائم طالت الصغير والكبير، رغم ذلك الأه
الحوار الذي دار بينها وبين هايل، قال لها "بعرفش وين نقلوه"، هي لم تقتنع بذلك تحول بكاؤها إلى صراخ ضج أرجاء الساحة، بقيت لأكثر من ساعة ونصف تطرق الحديد إلى أن انزعج هايل وقال لها "وجعتي راسي نق