شبكة قدس الإخبارية

مدوّنات

التهدئة أم هي لعبة بلير لكسب الوقت؟

ظن الناس في غزة خلال الأيام الماضية أنهم على أبواب تهدئة تستمر لسنوات مع تثبيت وقف إطلاق النار ووقف الحصار وإعمار القطاع وحل مشاكله المختلفة، وأنه لم يتبق إلا التوقيع لكن هذا لا يتماشى مع حقيقة الموقف

أخبار

حتى لا يموت "اليرموك" للمرة الألف!

بعد النكبة الفلسطينية وتشريد الشعب الفلسطيني من قبل طغمة اليهود المحتلة لفلسطين أقام الفلسطينيون مخيماتهم في "دول الجوار" ورفضوا الإنخراط في المجتمعات وكونوا لأنفسهم كانتونات منفصلة ليس لشيء ولكن حباً

أخبار

العروض العسكرية والأنفاق والإنفاق والنفاق

البعض يسأل لماذا تخرج سيارات المقاومة في عروض في هذا الوقت وهناك أزمة في البنزين، وهو نفس السؤال الذي يطرحه الناطق بإسم الإحتلال. مع العلم أن جميع سيارات قطاع غزة لازالت تعمل ووقود السيارات متوفر إلى

مدوّنات

الأنفاق التي كسرت حصار غزة لا تكسروها!

فترة الحصار الخانق على قطاع غزة أي قبل إزدهار ثقافة الأنفاق كانت السيارات تعمل على "زيت القلي" وكان ثمن 20 لتر من البنزين حوالي 100 دولار هذا إن وجد وقس على ذلك في كل الأمور وإنقطاع الغاز بشكل نهائي ج