شبكة قدس الإخبارية

أبرز الهواتف الذكية التي سوف نراها هذا العام

هيئة التحرير

انتهى في يوم السابع والعشرون من شهر فبراير مؤتمر MWC 2014 ببرشلونة، والذي انعقدت فعالياته على مدار أربعة أيام، وهذا المؤتمر كما نعلم هو وجهة كبريات شركات تصنيع الهواتف والتكنولوجيا المتعلقة بها في العالم، وتدلي فيه كل شركة بما انتجته قريحة علمائها من أحدث الابتكارات في عالم الهواتف الذكية.

تم الإعلان عن الكثير من المنتجات عن طريق المؤتمرات التي عقدتها هذه الشركات خلال مدة الحدث، وسنستعرض معا أهم ما تم الإعلان عنه، وما قد يهم المستخدم العربي منه.

الهواتف

Samsung Galaxy S5

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

لا شك أن سامسونج أصبحت تمتلك قاعدة جماهيرية عريضة نتيجة لسياستها التسويقية الناجحة، وتلبيتها لرغبة عملائها بمختلف اهوائهم ومشاربهم، ورغم بعض الملحوظات التي ليست هينة بالمرة، والتي سنتحدث عنها بشكل مستفيض لاحقاً، إلا إنها – وبالأرقام – أضخم مصنع للهواتف في العالم، وصاحبة أعلى مبيعات في هذا المجال في الوقت الحاضر.

 ونتيجة لذلك فليس من المستغرب أن يكون الإعلان عن هاتفها الأبرز القادم هو ما ينتظره الملايين حول العالم، فالجميع متشوق لمعرفة ما ستقدمه سامسونج لعام 2014 من تكنولوجيا ثورية، خاصة بعد ما تم تسريب شائعات حول بعض الإمكانيات الرائعة للهاتف قبل الإعلان عنه، مثل هيكل من المعدن بدلاً من البلاستيك المشهور لهواتفها، معالج بمعمارية 64 بت، ذاكرة عشوائية 4 جيجا بايت للاستفادة من معمارية المعالج، تقنية التعرف على بصمة العين، وشاشة بدقة عرض 2K. وكانت هناك شائعات ضعيفة حول تزويد الهاتف القادم بشاشة Youm المرنة، وبالتالي سيكون الهاتف مرن.

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

وجاءت لحظة الإعلان عن الهاتف والتي انتظرها الجميع، وتم الإعلان عن الهاتف الجديد والمسمى Samsung Galaxy S5، وللأسف أصابني شخصياً خيبة الأمل بعد معرفة مواصفات الجهاز، وبالتأكيد لست وحدي في  ذلك، فقد استطلعت آراء العديد من الناس وقرأت الكثير من التعليقات والتي توافقني الرأي.

أهم مواصفات الهاتف:

شاشة من نوع Super AMOLED بحجم 5.1 بوصة ودقة 1080×1920 بكثافة بيكسلات 432 بيكسل لكل بوصة، مغطاة بطبقة حماية من نوع Corning Gorilla Glass 3.

# معالج رباعي النواة من نوع Snapdragon 801 بتردد 2.5 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 330.

# ذاكرة عشوائية بحجم 2 جيجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعات 16، 32 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 128 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 16 ميجا بيكسل مزودة بتقنية HDR ومثبت بصري،  تلتقط الصور بدقة 5312×2988 بيكسل، وتستطيع تصوير فيديو بدقة 2160 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية، ودقة 1080 بيكسل بسرعة 60 إطار في الثانية، والكاميرا الأمامية بجودة 2 ميجا بيكسل، وتستطيع تصوير الفيديو بدقة 1080 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية.

# بطارية بسعة 2800 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد كيت كات 4.4.2.

الإضافات المميزة للهاتف كانت احتوائه على قارئ البصمة، ومقاومته للمياه والغبار، وبعض المميزات البرمجية المشهورة لسامسونج.

نظـرة أكثــر عُمقــاً !

لا خلاف أن المواصفات أعلاه قوية وجيدة جداً، ولكنها ليست ممتازة، ليست ما كنا ننتظره، فلم تخرج سامسونج من عباءة تصميم هاتف Samsung Galaxy S3 حتى الآن، مجرد تغييرات طفيفة ولكن نفس الشكل، مواد التصنيع لم تخرج عن البلاستيك حتى وإن علت جودته، وحتى بعدما تم إضافة إطار من المعدن على استحياء. والمصيبة الكبرى تصميم شكل الغلاف الخلفي المنقوط، وهو ما قد أثار سخرية العديد من المتابعين لشكله القبيح وتشبيهه باللاصق الطبي.

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

لماذا حجم الذاكرة العشوائية 2 جيجا بايت؟ ألم تقدم سامسونج في جهازها Samsung Galaxy Note 3 ذاكرة عشوائية بحجم 3 جيجا بايت؟ أهي تتقدم أم تتراجع؟ اعتدنا على الأقل أن يكون حجم الذاكرة العشوائية من فئة Galaxy S مثل الهاتف الذي يسبقه من فئة Galaxy Note، ولكن أن يظل حجمها كما هو مثل هاتف العام الماضي، فهذا بالتأكيد شيء غير مبرر بالمرة، ونحن الذين كنا ننتظر ذاكرة عشوائية بحجم 4 جيجا بايت!

بالنسبة للمعالج فهو أقوى معالجات الهواتف الموجودة حالياً، ولكن أين تصريحاتكم بتمكنكم من تطوير معالج بمعمارية 64 بت واستعدادكم لطرحه في الأسواق مع مطلع العام الحالي؟

خواص مثل مقاومة الماء والغبار، وقارئ بصمة الأصبع، نعم هي جديدة، ولكنها جديدة بالنسبة لكم فقط! فهي موجودة في هواتف أخرى منذ أعوام، وأين قارئ بصمة العين؟ لماذا لم يتم تضمينه مع الهاتف؟

 أما الشاشة فهي خيبة الأمل الكبيرة، لا جديد سوى زيادة غير مطلوبة في حجم الشاشة بمقدار 0.1 بوصة، مما نتج عنه تقليل كثافة البيكسلات عن هاتف العام الماضي، فأصبح 432 بيكسل لكل بوصة بدلاً من 441، ولا 2K ولا يحزنون، ولا عزاء للمستخدمين.

 قدمت سامسونج مميزات جديدة بالتأكيد، ولكنها مهما كانت ليست بأهمية الانتقادات المذكورة أعلاه، فهذا هو صلب الموضوع، العتاد أولاً وأخيراً والباقي رفاهية لن يستخدمه أحد غالباً سوى للتجربة.

وبالمناسبة توجد أنباء عن أن هذا الهاتف ليس دلو سامسونج الأخير لهذا العام، بل أنها ادخرت المواصفات الأقوى لفئة جديدة ستطلق عليها Samsung Galaxy F، وإن صح هذا فلنقل على فئة S السلام، ولنا في هذه النقطة مقالا أخر.

***********************

Sony Xperia Z2

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

بعد صعود نجم سامسونج في عالم الهواتف الذكية، تهاوت بعض الشركات بشكل ملحوظ، ومنها Sony و HTC عمالقة الهواتف، ولكنهم لم يلبثوا وأن تعافوا من سقطتهم وبرزوا مرة أخرى، وأصبحت المنافسة على أشدها في الوقت الحالي بين هذه الكيانات الضخمة.

قدمت سوني منذ عام تقريباً هاتفها Sony Xperia Z والذى لقى استحسانا من الجمهور وأعاد الشركة مرة أخرى إلي الأضواء، وبعدها بعدة أشهر قدمت هاتف أخر من الممكن أن نقول أنه نسخة محسنة من الهاتف السابق واسمته Sony Xperia Z1، والآن أطلت علينا منذ أيام، وبعد عدة أشهر أخرى لتطرح هاتفها الجديد Sony Xperia Z2.

ولكن بالنظر إلى الفترة القليلة بين إصدار كل هاتف وأخر، والتي إن كانت سياسة جديدة تتبعها الشركة عن قصد فستكون مشكلة كبرى بالنسبة لها، فمن يريد شراء أقوى هاتف في الشركة لن يسعد بإصدار هاتف أقوى من ما اشتراه بعدها بعدة أشهر، وهذا سيؤدي إلي عزوف المستهلكين عن الشركة والبحث عن بديل يترك الفرصة لمشتري الفئة العليا من أجهزته يستمتع لعام على الأقل قبل أن تشعره الشركة بأنه لم يعد يمتلك الأقوى في منتجاتها.

ومن متابعتي للتسريبات السابقة للإعلان عن الهاتف، فلم نكن نتوقع منه الكثير على أي حال، لذلك عند صدوره لقى استحسان الجمهور.

أهم مواصفات الهاتف:

شاشة من نوع IPS LCD بحجم 5.2 بوصة ودقة 1080×1920 بكثافة بيكسلات 424 بيكسل لكل بوصة، مغطاه بطبقة حماية ضد الخدش، ومزودة بتقنية Triluminos display و X-Reality اللذان يوفرا درجات ألوان طبيعية للشاشة.

# معالج رباعي النواة من نوع Snapdragon 801 بتردد 2.3 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 330.

# ذاكرة عشوائية بحجم 3 جيجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 16 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 64 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 20.7 ميجا بيكسل مزودة بتقنية HDR ومثبت بصري، وتستطيع تصوير فيديو بدقة 2160 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية، ودقة 1080 بيكسل بسرعة 60 إطار في الثانية، والكاميرا الأمامية بجودة 2.2 ميجا بيكسل، وتستطيع تصوير الفيديو بدقة 1080 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية.

# بطارية غير قابلة للإزالة بسعة 3200 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد كيت كات 4.4.2.

# الهاتف كعادة سوني مقاوم للماء والغبار.

نجد أن سوني لم تزيد عن هاتفها السابق سوى أشياء قليلة، من وجهة نظري لا تستحق الترقية إن كنت من مالكي جهاز Sony Xperia Z1، فالاختلاف في الآداء سيكون بسيطاً وغير ملحوظ، أما إذا كنت تمتلك هاتف أقدم أو تريد الانتقال من شركة هاتفك الحالية إلى شركة أخرى، فأنصحك بهذا الجهاز بقوة، فمع تصميمه الجذاب، ومواد تصنيعه الفاخرة، وذاكرته العشوائية الكبيرة، لن يكون لديك ما تتمناه أكثر من ذلك.

********************

Sony Xperia M2

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

في نفس المؤتمر أطلقت سوني هاتف أخر يتأرجح ما بين متوسط إلى منخفض المواصفات، وهو الجيل الثاني من هاتفها Sony Xperia M. حسنت سوني في الجيل الجديد من دقة الشاشة وحجمها، ورفعت من حجم المساحة الداخلية للجهاز، وحسنت الكاميرا، والمعالج، والبطارية. لذلك من يريد الانتقال من الجيل السابق إلى الحالي فلا يتردد، فقد تغير الهاتف كلياً للأفضل.

أهم مواصفات الهاتف:

# شاشة من نوع TFT بحجم 4.8 بوصة ودقة 540×960 بكثافة بيكسلات 229 بيكسل لكل بوصة، مغطاه بطبقة حماية ضد الخدش.

# معالج رباعي النواة من نوع Snapdragon 400 بتردد 1.2 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 305.

# ذاكرة عشوائية بحجم 1 ميجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 8 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 32 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 8 ميجا بيكسل مزودة بتقنية HDR ومثبت بصري، وتستطيع التقاط صور بدقة 3264×2448 بيكسل، وتصوير فيديو بدقة 1080 بيكسل، ويحتوي على كاميرا الأمامية.

# بطارية بسعة 2300 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد جيلي بين 4.3.

الهاتف خيار قوي لمن يريد هاتف متوسط المواصفات بسعر معقول، ويبدو أن سوني ستحاول إرضاء جميع فئات المستهلكين حتى تزاحم في سوق الهواتف مع العملاق الكوري سامسونج، ومن رأيي الشخصي أنها قد بدأت تنجح في ذلك.

*******************

Huawei Ascend G6

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

من المعروف أن Huawei شركة صينية، وبالرغم من أن هذا قد يثير بعض الشكوك حول جودة منتجاتها، إلا أنها استطاعت أن توجد لنفسها مكاناً وسط عمالقة صناعة الهواتف في العالم، ومؤخراً بدأت في لفت انتباه الكثيرين، فهي تقدم هواتف لمختلف الفئات بجودة مقبولة تجعلها خياراً وارداً عند قرارك بشراء هاتف جديد. وقد شاركت في مؤتمر MWC لهذا العام بهاتف متوسط.

أهم مواصفات الهاتف:

# شاشة من نوع IPS LCD بحجم 4.5 بوصة ودقة 540×960 بكثافة بيكسلات 245 بيكسل لكل بوصة.

معالج رباعي النواة بتردد 1.2 جيجا هرتز.

# ذاكرة عشوائية بحجم 1 ميجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 4 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 32 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 8 ميجا بيكسل، تستطيع التقاط صور بدقة 3264×2448 بيكسل، وتصوير فيديو بدقة 720 بيكسل، ويحتوي على كاميرا الأمامية بجودة 5 ميجا بيكسل.

# بطارية بسعة 2000 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد جيلي بين 4.3.

كما يتضح من المواصفات السابقة فإن أبرز ما يميز الهاتف هو الكاميرا الأمامية ذات الجودة العالية، فتستطيع الآن التقاط صور واضحة وبجودة ممتازة عن طريق الكاميرا الأمامية، هذا إن كنت من هواة تصوير نفسك، والكلام بشكل عام في هذا الموضوع مخصص للفتيات بالذات كما تعلمون :D.

***************

Nokia X, X+, XL

 أبرز ما تم الإعلان عنه بمؤتمر MWC 2014 (الجزء الأول)

خبر طال انتظاره من عشاق هذه الشركة العريقة، ولا اخفيك خبراً أنهم انتظروا حتى أصابهم الملل، فبعد أن يأس محبي الشركة الفنلندية في إصدار هاتف بنظام تشغيل أندرويد، خاصة بعدما أعلنت مايكروسوف منذ فترة شرائها للشركة، وأصبح من المحتم ألا نرى سوى واجهة الويندوز العتيدة على شاشات سلسلة هواتف لوميا. ولكن فاجأتنا الشركة بتسريبات حول هاتف جديد يعمل بنظام أندرويد ويحمل الاسم المؤقت “نورماندي”، وتحمس الكثير مرة أخرى بعدما كانوا قد فقدوا الأمل في رؤية النظام الأكثر شعبية على هواتف شركتهم المفضلة.

وعلى الرغم من ذلك، جاءت – بالنسبة للبعض – الرياح بما لا تشتهي السفن، فأعلنت نوكيا في المؤتمر بالفعل عن ليس مجرد جهاز واحد، بل ثلاثة أجهزة دفعة واحدة، جميعها تعمل بنظام أندرويد، ولكن ما لم يستسيغه الجمهور يتمثل في شيئين، أولاً الهواتف من الفئة الدنيا وليست حتى المتوسطة، ثانياً نظام أندرويد المستخدم تم تخصيصه وتعديله شكلاً ومضموناً، ليتم حذف كل ما يتعلق بجوجل من خدمات، وتم تثبيت خدمات نوكيا ومايكروسوفت في المقابل، والواجهة أصبحت تشبه أيضاً واجهة ويندوز 8 الموجودة بالفعل على أجهزة نوكيا الحالية.

إن ألقى هذا الضوء على شيء فقد ألقاه على أحد أهم مميزات نظام التشغيل الشهير مفتوح المصدر، وهي قابليته العالية للتخصيص، فها انت تستطيع تخصيص الواجهة لتحاكي أنظمة التشغيل الأخرى مثل ويندوز فون وiOS، وأيضاً تستطيع إزالة كل ما تحب إزالته، حتى لو كانت خدمات جوجل نفسها مطورة النظام، وهذه الميزة هي الأبرز والتي تجتذب العديد من الشركات والمستخدمين على حد سواء لهذا النظام العملاق.

أما عن أهم مواصفات الأجهزة الثلاثة فهي كالآتي:

Nokia X

شاشة من نوع IPS LCD بحجم 4 بوصة ودقة 480×800 بكثافة بيكسلات 233 بيكسل لكل بوصة.

# معالج ثنائي النواة من نوع Snapdragon S4 Play بتردد 1 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 203.

# ذاكرة عشوائية بحجم 512 ميجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 4 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 32 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 3.15 ميجا بيكسل، وتلتقط صور بدقة 2048×1536 بيكسل، وتستطيع تصوير فيديو بدقة 480 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية، ولا يمتلك الهاتف كاميرا أمامية.

# بطارية بسعة 1500 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد جيلي بين 4.1.2.

Nokia X+

# شاشة من نوع IPS LCD بحجم 4 بوصة ودقة 480×800 بكثافة بيكسلات 233 بيكسل لكل بوصة.

# معالج ثنائي النواة من نوع Snapdragon S4 Play بتردد 1 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 203.

# ذاكرة عشوائية بحجم 768 ميجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 4 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 32 جيجا بايت، ويأتي معه ذاكرة خارجية مجانية بسعة 4 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 3.15 ميجا بيكسل، وتلتقط صور بدقة 2048×1536 بيكسل، وتستطيع تصوير فيديو بدقة 480 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية، ولا يمتلك الهاتف كاميرا أمامية.

# بطارية بسعة 1500 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد جيلي بين 4.1.2.

Nokia XL

شاشة من نوع IPS LCD بحجم 5 بوصة ودقة 480×800 بكثافة بيكسلات 187 بيكسل لكل بوصة.

# معالج ثنائي النواة من نوع Snapdragon S4 Play بتردد 1 جيجا هرتز مزود بمعالج رسوميات Adreno 203.

# ذاكرة عشوائية بحجم 768 ميجا بايت ومساحة تخزين داخلية بسعة 4 جيجا بايت، ويدعم الذواكر الخارجية حتى 32 جيجا بايت.

# كاميرا خلفية بجودة 5 ميجا بيكسل، وتلتقط صور بدقة 2592×1944 بيكسل، وتستطيع تصوير فيديو بدقة 480 بيكسل بسرعة 30 إطار في الثانية، وكاميرا أمامية بجودة 2 ميجا بيكسل.

# بطارية بسعة 2000 ملي أمبير، ونظام تشغيل أندرويد جيلي بين 4.1.2.

كما قلنا من قبل فمواصفات الهواتف الثلاثة ضعيفة، وربما لا ترضي تطلعات الكثير من عملاء نوكيا، والكثير أيضاً ممن كانوا يريدون الاستمتاع بتجربة نوكيا مع أندرويد، ولكن بالتأكيد فهذه الهواتف لها جمهورها من ذوي الدخول المحدودة، وسنتابع الأيام القادمة ما ستسفر عنه أرقام مبيعات هذه الهواتف لنعلم مدى نجاحها من فشلها، وهل كانت خطوة صائبة أن تدخل نوكيا عالم أندرويد على استحياء أم لا.

أراجيك